الملخص
لقد دأبت المدارس التاريخية على ضرورة الانفتاح على كل التخصصات والحقول
والميادين،بكونها مشكاة ينهل منه المؤرخ مادته المصدرية بغاية التأريخ وكشف الغبار على ثلة من المواضيع التي لم ترصدها الكتابات التقليدية ،وفي هذا المضمار نرى أن التاريخ ينبغي أن يخلق أواصر التواصل مع عدة حقول سيما منها المحايثة له ،والتي تندرج في مصاف العلوم القانونية واالجتماعية وهي الاكثر قربا منه والاكثر فهما لحيثياته،ولعل..
شارك المقال
يمكنكم تحميل هذا المقال عن عن طريق الضغط على زر التحميل