الملخص
يستعرض المقال العلاقة بين المعرفة التاريخية والتنمية، ويؤكد أن التاريخ ليس مجرد دراسة للماضي، بل هو مرتبط بشكل وثيق بالتنمية الحالية والمستقبلية. يشير المقال إلى أن دولًا غربية مثل إسبانيا استغلت التراث التاريخي لتعزيز التنمية الاقتصادية، بينما لا يزال المغرب في مراحل البداية في هذا المجال. يرى الكاتب أن التاريخ يجب أن يُستثمر بشكل أكثر فعالية في مجالات التعليم والبحث وصنع السياسات لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة. ومن خلال استبيانات أجريت مع أكاديميين وباحثين، يحلل المقال وجهات النظر حول العلاقة بين التاريخ والتنمية، ويقدم اقتراحات لتحسين تدريس التاريخ، واستخدام المنصات الرقمية، وتعزيز إدارة المواقع التاريخية.
شارك المقال
يمكنكم تحميل هذا المقال عن عن طريق الضغط على زر التحميل