الملخص
المقالة تستكشف كيفية إدراك ودمج المعرفة التاريخية داخل المجتمع المغربي. تسلط الضوء على هيمنة التاريخ الحديث والمعاصر في الاهتمام الأكاديمي، ربما بسبب صلته بالقضايا الراهنة. أُجريت الدراسة عبر استبيانات بين طلاب الجامعات، وكشفت عن تفاوت بين الجنسين، حيث شكّل الذكور 70% من المشاركين، وظهر تفضيل واضح للغة الفرنسية كلغة رئيسية في الدراسات التاريخية، مما قد يحد من الوصول إلى هذه المعرفة. تشير الدراسة إلى تحديات، مثل ضعف التفاعل المجتمعي مع المعرفة التاريخية، وتقترح أهمية استخدام وسائل الإعلام الشعبية، مثل السينما، لنشر هذه المعرفة على نطاق أوسع. وتخلص إلى أن معالجة هذه التحديات يمكن أن تعزز التنمية المجتمعية والهوية الثقافية في المغرب.
شارك المقال
يمكنكم تحميل هذا المقال عن عن طريق الضغط على زر التحميل